جدل كبير في القرآن الكريم في العقود الأخيرة أكثر مما تم استيعابه في تعبير “ماملكت أيمانكم”. فالتعبير كما تم شرحه في التفاسير كتب الفقه التقليدي هو التعبير عن النساء (أي العبدة أو الأمة) وهؤلاء كما تروي معظم التفاسير يمكن أن تظل علاقة مؤكدة معهن تبعاً للآية “وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ* إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَنَِّهُمْ غَيْرُ”. مَلُومِينَ” (سورة المؤمنون آية 5-6).

أصليه السَّبْي من الكفار، عند الجهاد في سبيل الله يَسْبِي المتوسطي والأسرى الذين يأسرهم المسلمون، قد يسترقونهم وقد يعتقونهم والحريم والولد يكونون أرقاء، ثم يتبايعهم الناس ويوارثونهم الناس، هذا الأصل.
ي بعض البلدان فيها عبيد ورثها أكابر عن أكابر، هل هذا ممكن إنسان يشتريه ويعتقه؟
 إذا شهد الشهود أنه مملوك ما في بأس.

ومفهوم “ما ملكت أيمانكم” عند الحاجة إلى تعبير “كدت عليها يمينك” (بالشدة على حرف الدال في كلمة كدت)- أي اشتراها الرجل بما فيه من سوق العبيد (بيمينه أي دخل بالأموال والملكية) أو أخذها بالقوة كغنيمة حرب.