وفقا للشريعة الإسلامية، يعتبر الزنا من كبائر الذنوب وهو محرم. يحرم القرآن صراحةً الزنا وغيره من الممارسات الجنسية خارج إطار الزواج، ويصفها بأنها “رجساً وساء سبيلاً”.ذكر العلماء من حكَِم تحريمنا أن فيه هتكاً للأعراض واختلاطاً للأناساب، لأن هذه هي الحِكَم الظاهرة التي علموها, يُنظر إلى الزنا على أنه خيانة للثقة ويمكن أن يكون له عواقب وخيمة على الأفراد والأسر والمجتمع ككل. يركز الإسلام بشدة على أهمية الأسرة وقدسية الزواج، ويعتبر الزنا بمثابة تهديد لهذه القيم. وقد حذر النبي محمد من مخاطر الزنا وشجع أتباعه على تجنبه بأي ثمن, وقد يكون هناك حكم كثيرة، لا يعلمها إلا الله، فقد لنا مع الأيام أن الزنا يسبب في أمراض كثيرة وما يدريك لسبب الزمن وحده. يظهر لنا الضرر والأضرار، وصدق الله الكريم حيث قال: سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيُ نََ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ [فصلت:53]،
مصادر: islamonline , salamislam , islamweb